الخميس، 28 ديسمبر 2017

صدور عدد جديد من مجلة الاصلاح الثقافية



تَصَدَّرَ عدد كانون الأول للعام 2017 من مجلة الإصلاح رسم الكاتب الصحفي عبد الحكيم مفيد الذي غادرنا في ريعان شبابه. وعلى الصفحة الثانية رسم الفنّانة المصرية شادية التي غنت "يا حببتي يا مصر ".
عرعرة لمراسل خاص صدر هنا عن دار الأماني للنشر والتوزيع ، العدد التاسع من المجلد السّادس عشر ، كانون الأول 2017م ،من مجلة الاصلاح الثقافية، بإثنتين وخمسين صفحة من القطع الكبير. يتصدر صفحة الغلاف الأولى رسم الكاتب الصحفي عبد الحكيم مفيد ( 1962-2017م)، الذي غادرنا في عز شبابه ، وعلى صفحة الغلاف الثانية رسم الفنانة المصرية شادية (1931- 2017م)، التي غنت يا حبيبتي يا مصر. وقد تناول رئيس التحرير مفيد صيداوي هاتين الشخصيتين في العروة الوثقى (ص4، 6)، وقد جاء " وصلنا خبر وفاة الصديق الشّاب والصحفي الكاتب، عبد الحكيم مفيد كالصّاعقة ، خاصّة لأننا عرفناه معرفة شخصية، وعرفناه بدماثة أخلاقهِ وتعامله مع من يختلف معهم فكريًّا معاملة إنسانية راقية، أردنا لها أن تميَّز جميع أبناء شعبنا وقياداتهِ ، لأننا مقتنعون أنَّ اختلافَ الرأي لا يفسد للودّ قضيّة ، مهما كان الخلاف ، ولأننا بحاجة أكيدة للعمل الوطني المشترك بين الجماهير العربية (ص. 4 ). أمّا عن شادية فجاء بالعروة الوثقى " ... وهي ممثلة ومطربة مصرية أثرت على جيلٍ  فنيٍّ كاملٍ  وكذلك سمعها ملايين العرب خاصّة من خلال أغنيتها الوطنية التي اشتهرت بها " يا حبيبتي يا مصر" (ص.5). أما الكاتب شاكر فريد حسن فكتب " عبد الحكيم مفيد ، أتدري كم نحبك ؟ (ص. 7)، والأديب فتحي فوراني يكتب عن "إميل حبيبي عاشقاً للغةِ العربيّةِ " (ص. 8-9)، ويكتب الدكتور منير توما عن" المجاز الشعري المرتبط بالصورة ، قراءة في مجموعة فاتن مصاروة الشعرية " وأقطفُ صمتَ التُّرابِ الجميلِ" (ص. 10-11)؛  ويكتب الأستاذ حسني بيادسة عن " لغتنا العربية هي هويتنا القوميّة وفي استعمالها كرامتنا " (ص.15)، وفي متابعته النقديّة يكتب الشيخ غسّان حاج يحيى عن كتاب يوميّات شفق الزغلول لمنى ظاهر (ص. 19)، و أربعون عامًا من الغياب والحضور راشد حسين شاعر المناسبات وأمير الشعراء بقلم أحمد صالح جربوني )ص. 20-21)، ويكتب الشيخ عبد الله نمر درويش حول آفة الخيانة هل هي متجذرة فينا؟ (ص. 22-23)، ويكتب عصمت قنديل حول برامج الأطفال كمحنة متكرره " (ص. 24)، ويكتب فتحي أبو رفيعة عن مناجم الابداع (ص. 25)، ويأخُذُنا  الأديب واللغوي عبد الرحيم الشيخ يوسف في جولة مع بنت عدنان (ص. 26)، ويكتب الدكتور محمد حبيب الله عن طه حسين الرجل الذي أبصر بعيني زوجته (ص. 33-34) ، وعن مدائن الحضور والغياب للشاعر عبد النّاصر صالح يكتب عضو هيئة التحرير د. بطرس دلة ، (ص. 40-42)، وفي عين الهدهد يكتب الشّاعر حسين مهنا عن المسرحيّة (ص. 50)، أما بيدر الشعر فما أجمله حيث نلتقي الشعراء في جميل كتاباتهم فعلى شطٍّ بلا بحر يكتب صالح أحمد كناعنة (ص. 12)، حضن لحموطال بار يوسيف من الشعر العبري الحديث (ص. 13)، وظافر زينوقاق يكتب قصيدة النمر والغابة ونحن ترجمة عبد الوهّاب الشيخ ، (ص. 14)، وقصيدة دموعها تفيضُ بي وأبحرُ للشاعر هاشم ذياب (ص. 18)، وعد للعشرة قصيدة جميل بدويّة (ص. 45)، ومن يدحرج عن قلبي الضجر شعر آمال عواد رضوان (ص. 46)، وباب القصة يتصدره الأديب محمد علي طه بقصة حبيب قلبي (ص. 37-39)، والقاص يوسف جمّال يكتب " في بيتنا فار" (ص. 16-17)، وقصة الأطفال والفتيان يكتبها الأديب العريق مصطفى مرار بعنوان " مبروك (ص. 43) مع الشّكل ، هذا بالإضافة للزوايا الثابتة مثل رسائل الجهات ، رسالة الطيرة كتبها د. يوسف بشارة (ص. 30-32)، رسالة بيت جن الثقافيّة (ص. 35)، رسالة تل أبيب يافا (ص. 36)، رسالة عارة عرعرة الثقافيّة كتبها الأستاذ أمجد سيف (ص. 44)، والزاوية الدائمة رحيق الكتب ، وأنت والاصلاح ، وقد حاور مفيد صيداوي في مضافة الاصلاح السيد عدنان بدوي زعبي (ص. 27، 29) ، لا تنسوا الاصلاح مجلة الجماهير العربية الثقافية ، كل اشتراك جديد يثبت المجلة ويعطيها زخما وقوة ، وللمشتركين الذين لم تصلهم بعد المجلة في البريد.
للاتصال: ص.ب. ٤٤٥، دار الأماني، عرعرة 3002600
هاتف/ناسوخ 6355734- 04
alesla7@gmail.com



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق