السبت، 25 أبريل 2015

امسية تكريمية للأديبة حنان جبيلي - عابد في مركز محمود درويش في الناصرة بمناسبة اشهار كتابها مزاجية مفرطة


في مركز محمود درويش في الناصره نظمت أمسيه أدبية فنية لتكريم الكاتبه المبدعة حنان عابد جبيلي ،على أنغام الموسيقى مع الفنان المتميز درويش درويش التي اعطت للأمسيه رونقا جميلا، وتلتها مقدمه الأمسيه الاعلاميه وفاء يوسف ،بتقديم لمحه عن  الكاتبة  عن مجموعتها القصصيه ״مزاجيه مفرطه״،  الصادرة عن دار راية للنشر في  حيفا ، وأيضا تحدث الأديب مفلح طبعوني عن عمل الكاتبه، وكان للدكتور صالح عبود مداخله مطولة، تحدث بها عن المجموعه القصصيه  بشكل مسهب وعميق، وعن الابداع الفكري للكاتبه والافاق الواسعه والاحساس المرهف في المجموعة والبصمة الخاصة للكاتبة في مجموعتها الاخيرة مزاجية مفرطة ، تلاها مداخلات ونقاش من قبل الحضور   حول المجموعة القصصية  الرمز والدلالة والأبعاد ،  وحول مسيرة الكاتبة وبرامجها الأدبية المستقبلية  وحول دور المبدع في المجتمع، وفي  مداخلةللناطق الرسمي باسم البلديه ، مستشار رئيس البلديه السيد سالم شراره  قال :بان بلدية الناصرة، ستدعم  الابداع في مدينه الناصره بشكل عام ، وتشجع الكاتبه في مسيرتها وتدعمها ، ولن تدخر جهدا في دعم الحركة الأدبية ،  في  نهاية الأمسية تم التقاط  صور تذكارية ، يشار  الى أن  للكاتبة  حنان جبيلي عابد ،عدة كتب توزعت على ،أدب الأطفال ، شعر، نثر ، قصص قصيرة ،  مسرح،  خواطر ،وكانت الأديبة قد حازت  على جائزة الأبداع الوزارية عن فرع القصص الأدبية  لعام 2014.

نبذة عن حياتها :

 من  مواليد  مدينة  الناصرة
- تعمل  مربية  لجيل  الطفولة المبكرة
- حاصلة على  اللقب  الأول  في  موضوع  التربية
-  حاصلة  على  اللقب  الثاني  في  موضوع جودت  البيئة  من  جامعة حيفا
- مرشدة لمربيات  الأطفال  في  وزارة  المعارف
مرشدة  للكتابة  الابداعية  في  عدة   مراكز ومدارس في  الوسط  العربي

صدر  للكاتبة :

- باسل  والنظارة - قصة  للأطفال
- حلمت  حلما  غريبا - قصة  للأطفال
- أنا معلمة أمي - قصة للأطفال
-معلمتي  تنتظر مولودا - قصة للأطفال
- وداعا  يا  سمكتي - قصة  للأطفال
- أمي وابي منفصلان - قصة للأطفال
  -  بمبومة والحذاء-  قصة للأطفال
-  سأكون -  شعر
 - رفيف  الروح - شعر

بلا  عنوان -  مسرحية  ، بالاشتراك  مع  المخرج خالد  عواد ، عرضت  على  خشبت  المسرح .





























اديبة

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق