أساورها
لصلاة العيد تدعيني
وأنا الملحد !!
لقدس أقداسها لن أدخل
ما انشقّ حجابه بعد
ولا خَطَيايَ غُفرَتْ
لأُرشليمك ادخل وحيدا
بلا هزع ممتطيا فرسي
سعف النخيل أجّلتُ شموخها
وبأفراح العامة المبتذله
لا أُبالي
توجعني مسالك ريحي
تأرجحني
بين أبجدية شِعري
وشَعرِكِ المتنسل
على اكتاف نهيدي
وبين أناجيل الكُنُس المُكَدّسة
لفرح ام لجناز
وبين اناجيلك المُدَرّسة
في معاهد الحب
على مدار العشق
إنتشليني سيدتي ..عبثا
لن تموج بركة شفائك
بلا عطر أنفاسك
بلا صلاة أُنوثتك
أنا "ليعازرك" اليتيم !!
متى يماماتك تكفُ عن هديلها
وتنصت لهمسي .?
متى عن هذيِها ترحل ??.
احلامي مصلوبة
على خشبة عمري
وتصلبني
ولا أقوم في اليوم الثالث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق