قصة جدتي لا تسمعني ، للكاتبة اللبنانية فاطمة شرف الدين ، رسوم تينا مخلوف ، اصدار خاص ضمن مشروع مكتبة الفانوس ، كتب قديتا 2015 ، الطبعة الاولى صدرت عن دار الساقي في لبنان سنة 2012 ، تقع القصة في 28 صفحة من الحجم الكبير ( 20x27) .
تنقل الينا القصة حكاية طفل صغير ، يحاول ادارة حوار مع جدته ، لكن الجدة لا تسمعه جيدا ، ومع ذلك تفهمه بقلبها ، تحلل رغباته بحدسها ، وتحاول مساعدته وتوجيهه ، العلاقة بين الجدة والحفيد حميمة وسليمة .أسلوب القصة جميل فيه الكثير من الدعابة والضحك والمرح .اللغة بسيطة وواضحة .مثال :
حينَ أقولُ لَها: "جَدّي يريدُ الجَريدة."
تُجيبُني: "ماذا؟ في جيبِكَ نقودٌ جديدة؟
عظيم! هيّا نشتري لجدِّك جريدة."
جدّتي لا تسمَعُني لَكنَّها دائماً تفهَمُني.
رسالة الكاتبة
- ضرورة الحفاظ على الترابط الأسري بين الأجيال
- ضرورة احترام كبار السن.
- ان كانت حاسة السمع تعيق سماع الجدة لحفيدها ، لكن بقلبها وحدسها تفهمه جيدا.
- الطفال يحبون الكبار ، بقدر ما يحبهم الكبار.
الام تشجع الطفل وتعززه من خلال الاحتفال بعيد ميلاده وشراء هدية له.
- تشجع على القراءة
- تشجيع الرياضة والحركة
تحث على الغذاء السليم ، شرب العصير ، أكل التين .
- عمل الأسرة المتكامل من أم وأب وجد وجدة
اسئلة حول القصة :
- صف علاقة الجدة بحفيدها
- كيف كانت تفهم الجد ما يريد حفيدها
- سجل اجمل موقف حدث بين الجدة وحفيدها
- استعملت الكاتبة اسلوب السجع ، كيف خدم هذا الاسلوب القصة ؟
- كيف وصفت الجدة حبها لحفيدها ؟
- صف حبك لجدتك او جدك
سجل عكس الكلمات التالية التي وردت في القصة : الطقس ماطر ، حزين ، تذكر ، نور ، يحب .
- كيف يمكن للطفل ان يساعد جدته لتسمعه جيدا ؟
- كيف يمكن للمجتمع تقديم الدعم والمساعدة لكبار السن الذين يعانون من مشاكل صحية
- اختر عنوانا اخرا للقصة
كاتبة أدب أطفال بدأت مسيرتها عام 2004. حازت عدة جوائز ولوائح شرف. تُنشر كتبها في عدد من دور النشر المتخصصة لكتب الأطفال في لبنان والإمارات ومصر وبلجيكا. تُرجمت بعض كتبها إلى الفرنسية وإلى 9 لغات أوروبية وآسياوية أخرى صدر لها ما يزيد عن 110 كتب ، ، منها :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق