السبت، 7 ديسمبر 2019

صدر حديثا : عبق الماضي للأديب احمد حسين عبد الحليم



-   صدورُ كتابٍ  جديد  للكاتبِ والأديب الأستاذ  أحمد  حسين عبد الحليم  كتب مقدمته الدكتور حاتم  جوعيه  -




     صدرَ مؤخَّرا كتابٌ أدبيٌّ جديد للكاتب والأديب القدير والمبدع  الاستاذ أحمد حسين عبد الحليم - من قرية كفر مندا- قضاء الناصرة بعنوان:(  

-   صدورُ كتابٍ  جديد  للكاتبِ والأديب الأستاذ  أحمد  حسين عبد الحليم  كتب مقدمته الدكتور حاتم  جوعيه  -

(خبر ثقافي للنشر من: الشاعر والإعلامي حاتم جوعيه - المغار- الجليل )


     صدرَ مؤخَّرا كتابٌ أدبيٌّ جديد للكاتب والأديب القدير والمبدع  الاستاذ أحمد حسين عبد الحليم - من قرية كفر مندا- قضاء الناصرة بعنوان:( عبق الماضي)، وهو الكتاب الرابع الذي يصدرهُ،وكتبَ مقدمته الشاعر والأديب  والناقد والإعلامي الفلسطيني الكبير الدكتور حاتم جوعيه ..والمقدمة عبارة عن  إستعراض ودراسة تحليلية عميقة وموسعة لمواد هذا الكتاب .
    يقع الكتاب في 125 صفحة من الحجم المتوسط  طبعَ على نفقة الكاتب الخاصَّة ويضمُّ مجموعةً من الخواطروالمقالات الأدبيَّة والقصص القصيرة  وبعض القصائد الشعريَّة .
      والجديرُ بالذكر ان الكاتبَ والأديبَ المبدع أحمد حسين عبد الحليم من الكتاب والادباء الفلسطينيِّين  المحليين المبدعين والمتميِّزين فنيًّا ، ولكنه لا يسعى ويتلهفُ وراء الشهرة والإنتشار وتركيز الأضواء وإقامة  الأمسيات  التكريميَّة له من قبل الجمعيَّات والمؤسَّسات والمنتديات الثقافيَّة المحليَّةعلى مختلف أنواعها وتوجُّهاتها ومنطلقها الثقافي والسياسي،وهو في هذا الصدد  على عكس العديد من الأشخاص المحليين الدخيلين المتطفلين على الدوحة الأدب والشعرالمحلي الباسقة والشامخة والمصابين بالإسهال الكتابي ..وهم ليسوا أدباء ولا شعراء،بل بينهم وبين الأدب والفكروالشعروالإبداع والثقافة مليون سنة ضوئيَّة..وتُقامُ لهم دائما الأمسيات التكريميَّة من قبل المؤسسات  والجمعيات التسكيفيَّة المهجنة والمشبوهة وبشكل مكثف إحتفاء بإصداراتهم العقيمة وهرائهم وتخبيصاتهم وهذيانهم ، ولأنه لا توجد  رقابة على الثقافة والشعر  والأدب  يحدث هذا  التسيُّب  وهذه  الفوضى الكبيرة على الساحة الأدبيَّة المحليَّة .
  إنَّ الأديب والكاتب المبدع  أحمد حسين عبد الجليم  رغم  كونه لا يسعى  وراءَ الشهرة  والأنتشار فقد  حقق  شهرة  واسعة  : محليًّا وعربيًّا وعالميًّا وحصلَ على العديد من الجوائز وشهادات التكريم  تقديرا لإبداعاته  الأدبيَّة    على مستوى العالم  العربي  والعالمي من قبل صحف ومجلات  ومنتديات ومواقع عربيَّة ومحليَّة. وأحدُ كتبه وهو الكتاب الثاني - بعنوان ( ولادة من رحم الزمن )  كتب  مقدمته  الشاعرة  والأديبة  التونسيَّة   الكبيرة  السيدة ( حسيبة صنديد  قنوني)  .  وكتابهُ الثالث بعنوان : ( من الألم يولد الأمل) كتبَ مقدمته  الكاتبُ والأديبُ الأردني الكبير عزت ظاهر .



( خبر ثقافي للنشر من :  الشاعر والإعلامي  حاتم جوعيه – المغار – الجليل  )

 )، وهو الكتاب الرابع الذي يصدرهُ،وكتبَ مقدمته الشاعر والأديب  والناقد والإعلامي الفلسطيني الكبير الدكتور حاتم جوعيه ..والمقدمة عبارة عن  إستعراض ودراسة تحليلية عميقة وموسعة لمواد هذا الكتاب .


    يقع الكتاب في 125 صفحة من الحجم المتوسط  طبعَ على نفقة الكاتب الخاصَّة ويضمُّ مجموعةً من الخواطروالمقالات الأدبيَّة والقصص القصيرة  وبعض القصائد الشعريَّة .
      والجديرُ بالذكر ان الكاتبَ والأديبَ المبدع أحمد حسين عبد الحليم من الكتاب والادباء الفلسطينيِّين  المحليين المبدعين والمتميِّزين فنيًّا ، ولكنه لا يسعى ويتلهفُ وراء الشهرة والإنتشار وتركيز الأضواء وإقامة  الأمسيات  التكريميَّة له من قبل الجمعيَّات والمؤسَّسات والمنتديات الثقافيَّة المحليَّةعلى مختلف أنواعها وتوجُّهاتها ومنطلقها الثقافي والسياسي،وهو في هذا الصدد  على عكس العديد من الأشخاص المحليين الدخيلين المتطفلين على الدوحة الأدب والشعرالمحلي الباسقة والشامخة والمصابين بالإسهال الكتابي ..وهم ليسوا أدباء ولا شعراء،بل بينهم وبين الأدب والفكروالشعروالإبداع والثقافة مليون سنة ضوئيَّة..وتُقامُ لهم دائما الأمسيات التكريميَّة من قبل المؤسسات  والجمعيات التسكيفيَّة المهجنة والمشبوهة وبشكل مكثف إحتفاء بإصداراتهم العقيمة وهرائهم وتخبيصاتهم وهذيانهم ، ولأنه لا توجد  رقابة على الثقافة والشعر  والأدب  يحدث هذا  التسيُّب  وهذه  الفوضى الكبيرة على الساحة الأدبيَّة المحليَّة .
  إنَّ الأديب والكاتب المبدع  أحمد حسين عبد الجليم  رغم  كونه لا يسعى  وراءَ الشهرة  والأنتشار فقد  حقق  شهرة  واسعة  : محليًّا وعربيًّا وعالميًّا وحصلَ على العديد من الجوائز وشهادات التكريم  تقديرا لإبداعاته  الأدبيَّة    على مستوى العالم  العربي  والعالمي من قبل صحف ومجلات  ومنتديات ومواقع عربيَّة ومحليَّة. وأحدُ كتبه وهو الكتاب الثاني - بعنوان ( ولادة من رحم الزمن )  كتب  مقدمته  الشاعرة  والأديبة  التونسيَّة   الكبيرة  السيدة ( حسيبة صنديد  قنوني)  .  وكتابهُ الثالث بعنوان : ( من الألم يولد الأمل) كتبَ مقدمته  الكاتبُ والأديبُ الأردني الكبير عزت ظاهر .





( خبر ثقافي للنشر من :  الشاعر والإعلامي  حاتم جوعيه – المغار – الجليل  )


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق