مدونة سهيل عيساوي الأدبية

مدونة الأديب سهيل ابراهيم عيساوي , تعنى بقضايا الأدب والفن والمسرح والثقافة والأدباء في العالم العربي والاصدارات الادبية ، أدب الأطفال ، النقد ، مقالات ، دراسات ، جوائز أدبية ، ورصد الحركة الأدبية المحلية .بامكانك ايها الكاتب اثراء المدونة بنتاجك الأدبي وأخبارك الثقافية ،من خلال مراسلتنا على البريد الالكتروني : sohelisawi@yahoo.com ص .ب 759 ، كفرمندا 1790700 ، هاتف نقال 0507362495 المواد المنشورة في المدونة لا تعبر بالضرورة عن راي صاحب المدونة

الأحد، 21 أبريل 2019

جائزة الدولة لأدب الطفل": خمسة مجالات

يشكّل فقر المحتوى الموّجه للصغار واليافعين، المقدّم باللغة العربية، العائق الأبرز في تنشئة الأجيال المقبلة التي تلجأ غالباً إلى تلقّي آداب وفنون قادمة من ثقافات أخرى، تتفوق في معايير إنتاجها الفني والتقني، إضافة إلى أن مضمامينها تشتبك مع الواقعوقضاياه الراهنة.
في سعيها إلى تجاوز هذه العقبات، أطلقت وزارة الثقافة والرياضة القطرية، النسخة الثامنة من "جائزة الدولة لأدب الطفل لعام 2019، حيث يبدأ استلام طلبات الترشح لها مطلع أيار/ مايو المقبل ولغاية 20 تشرين الأول/ أكتوبر 2019.
تشمل الدورة الجديدة خمسة مجالات هي: القصة والرواية، والشعر، والنص المسرحي، وأغاني الأطفال، والدراسات الأدبية، وتشترط على المترشح أن يكون من الكّتاب أو الأدباء القطريين أو العرب المعنيين بأدب الطفل وفنونه، وتجيز للجهات العلمية والثقافية ترشيح أسماء لنيل الجائزة.

وتتمثل الأهداف الفرعية للجائزة، في ترسيخ مفهوم الهوية والانتماء في إطار الالتزام بمنظومة القيم العربية والإنسانية، وتعزيز القيم الإنسانية، وتعزيز جسور التواصل بين الأجيال من خلال إحياء الذاكرة الثقافية والإرث الحضاري"، وفقاً للزكيبا.
وقال رئيس لجنة أمناء الجائزة، حمد الزكيبا، في مؤتمر صحافي عُقد اليوم الأربعاء، إن إطلاق الدورة الثامنة من الجائزة، يهدف إلى "دعم الموهوبين والمبدعين في مجال أدب الطفل لإثراء نوافذ الإنتاج بأعمال أدبية مبنية على المنظومة القيمية التي تتبناها وزارة الثقافة من خلال استراتيجية الإثراء الثقافي، وللتأكيد على قيمة العمل الصالح وإتقانه وعدم قصره على جانب دون آخر، وزيادة التكاتف المجتمعي والتأكيد على حوار الثقافات والحضارات، وإعلاء قيمة العلم والبحث العلمي والتشجيع على اكتساب التكنولوجيا، وحماية البيئة والحفاظ على المقدرات الطبيعية، والاهتمام بالوقت والانتفاع به في جميع مناحي الحياة، وتعزيز المواطنة باعتبارها شرطاً للتقدم وصمام الأمان للجميع".
ووضعت لجنة أمناء الجائزة شروطاً للترشح من بينها أن تتميز الأعمال بالأصالة والابتكار، لتضيف جديداً إلى أدب الطفل وفنونه، وأن تعكس القيم العربية والإنسانية في المجتمعات العربية، وأن تخاطب الأعمال المقدَّمة للجائزة فئة عمرية من ثلاثة أعوام إلى ثمانية عشر عاماً، وألا يكون العمل قد سبق له الحصول على جائزة محلية أو عربية أو عالمية، وألا يكون قد نشر من قبل عبر وسيط إعلامي مطبوع أو مرئي أو مسموع.
كما اُشترط ألا يكون العمل المقدَّم رسالة علمية أو بحثاً لنيل درجة علمية. وأعطت لجنة أمناء الجائزة الحق للفائز سابقاً التقدم بطلب ترشيح للجائزة مرة أخرى بعد مضي ثلاثة أعوام من حصوله على الجائزة في أي مجال من مجالاتها، غير أنها قيدت المرشّحين بعدم المشاركة في أكثر من مجال من مجالات الجائزة.
يُذكر أن قيمة جائزة الدولة لأدب الطفل تبلغ مليون ريال قطري، أي ما يعادل قرابة 275 ألف دولار أميركي، موزعة على خمسة مجالات، ويُمنَح الفائز في كلّ مجال من مجال منها جائزة مالية قيمتها مئتي ألف ريال، أي قرابة 55 ألف دولار.



شروط الترشح
كما يتضمن الكتيب شروط الترشح للجائزة حيث ينبغي أن يكون المترشح من الكتاب أو الأدباء القطريين أو العرب المعنيين بأدب الطفل وفنونه، وأجاز مجلس الأمناء للجهات العلمية والثقافية ترشيح أسماء لنيل الجائزة.
وسمحت الجائزة للكتاب والأدباء والمبدعين ترشيح أنفسهم من خلال لجنة الأمناء مباشرة، وفي كلتا الحالتين يتم تعبئة الطلب، على موقع الجائزة، من بداية شهر مايو، مع إرفاق إثبات الشخصية، وأن يكون طلب الترشيح لنيل الجائزة بعمل واحد في مجال واحد من المجالات المعلن عنها، ويرفق بطلب الترشيح لنيل الجائزة ملفاً إلكترونياً للعمل المقدم لنيل الجائزة والسيرة الذاتية للمترشح، متضمنة إسهاماته الأدبية أو الفنية إن وجدت. وكذلك خطاب الترشيح من الجهة المرشحة له إن وجدت.
شروط المادة
ووضعت لجنة أمناء جائزة الدولة لأدب الطفل شروطاً للمادة المتقدمة، في مقدمتها أن تتميز بالأصالة والابتكار، بحيث تضيف جديدا إلى أدب الطفل وفنونه، وأن يعكس العمل القيم العربية والإنسانية في المجتمعات العربية، وأن تخاطب الأعمال المقدَّمة للجائزة فئة عمرية من ثلاثة أعوام إلى ثمانية عشر عامًا، وألا يكون العمل قد سبق له الحصول على جائزة محلية أو عربية أو عالمية، وألا يكون قد نشر من قبل عبر وسيط إعلامي مطبوع أو مرئي أو مسموع.
كما اشترط ألا يكون العمل المقدَّم رسالة علمية أو بحثّا لنيل درجة علمية. وأطلقت لجنة أمناء الجائزة الحق للفائز التقدم بطلب ترشيح للجائزة مرة أخرى بعد مضي ثلاثة أعوام من حصوله على الجائزة في أي مجال من مجالاتها، غير أنه قيد المتسابق بعدم المشاركة في أكثر من مجال من مجالات الجائزة. وحددت لجنة أمناء الجائزة شروط المشاركة في مجالات الجائزة، لتضاف إلى الشروط العامة السابقة.
القصة والرواية
ففي مجال القصة والرواية، اشترط في الرواية أن تُعنى بأهداف الجائزة، وألا تقل عدد الكلمات عن سبعة آلاف كلمة، وألا تزيد عن عشرين ألف كلمة، وأن تستثمر الرواية في نسيجها السردي أدوات الحكي وأساليب القص الفني والنوعي وغيرها من الأساليب الملائمة لثقافة الطفل وفق المرحلة العمرية المحددة.
وبالنسبة للقصة: (المجموعات القصصية)، أن تعنى المجموعة القصصية بأهداف الجائزة، وألا يقل عدد القصص في المجموعة القصصية عن خمس قصص، ولا يزيد عن عشر قصص، وألا يقل عدد صفحات القصة الواحدة عن ثلاث صفحات، وألا تزيد عن خمس عشرة صفحة، وأن تراعي القصص مستوى الفئة المستهدفة من حيث الرؤية الفكرية والأدوات التعبيرية بما يتوافق وثقافة الطفل، ولا يشترط وجود رسومات إذا كانت الفئة العمرية المستهدفة في القصص تتجاوز عشرة أعوام.
الشعر
وفي مجال الشعر، اشترطت الجائزة أن تُعنى القصائد الشعرية بأهداف الجائزة، وألا يقل عدد قصائد الديوان عن خمس عشرة قصيدة، ولا يزيد عن عشرين قصيدة، ولا تتجاوز القصيدة الواحدة خمسة عشر بيتاً شعرياً، وأن تراعي القصائد الجانب الموسيقي أو الإيقاعي لا سيّما تنوع الأوزان الخفيفة والبسيطة التي تتناسب وثقافة الطفل.
النص المسرحي
أما في مجال النص المسرحي، فاشترطت الجائزة أن يُعنى بأهداف الجائزة، وألا يقل عدد صفحات النص المسرحي عن ثلاثين صفحة، وأن يتسم النص المسرحي بالسلاسة والوضوح والتشويق الفني، وأن تكون لغة النص سلسلة وأفكاره واضحة وتتناسب مع ثقافة الطفل ووعيه.
أغاني الأطفال
وبالنسبة لمجال أغاني الأطفال، فاشترطت الجائزة أن تُعنى الأغنية بأهداف الجائزة، وألا تقل الأعمال المقدمة عن ثلاث أغان، ولا تزيد عن خمس أغان، وألا تقل مدة الأغنية الواحدة عن ثلاث دقائق، ولا تزيد عن خمس دقائق، وأنه يمكن تقديم أوبريت كامل مدته لا تقل عن عشرين دقيقة، ولا تزيد عن ثلاثين دقيقة، وأن يتنازل مقدم العمل عن كل التنازلات المطلوبة من كل الأطراف المشاركة بالعمل.
الدراسات الأدبية
أما مجال الدراسات الأدبية، فاشترطت الجائزة أن تتراوح الدراسات المقدمة ما بين (35000)، إلى (60000) كلمة، مشفوعة بالمصادر والمراجع، وأن تُقدم الدراسة معالجة جديدة في الدراسات المعنية بأدب الطفل، وأن تتنوع الدراسة في توظيف مصادر المعلومات الورقية والإلكترونية، على أن تحتوي على نتائج الدراسات السابقة للعمل على تطويره




مرسلة بواسطة سهيل عيساوي في 1:40 م

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية
الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)
  • الحوار المتمدن
  • الشاعرة منى ظاهر
  • الشعر العربي
  • الفينيق
  • انفاس نت
  • اي كتاب
  • جهة الشعر
  • ديوان العرب
  • صحيفة المثقف
  • طاهر يتعثر بالشبكة العنكبوتية
  • كفرمندا بلدي
  • مجلة اخبار الثقافة الجزائرية
  • مجلة الحياة للأطفال
  • مدونة احمد طوسون
  • مدونة الشاعر كاظم ابراهيم
  • مدونة حي بن يقظان
  • موقع الشاعر سهيل عيساوي
  • موقع الشاعر صالح زيادنة

بحث هذه المدونة الإلكترونية

كاتب وشاعر وباحث ، ورجل تربية وناشط ثقافي

سهيل عيساوي
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

أرشيف المدونة الإلكترونية

  • ◄  2025 (34)
    • ◄  مايو (7)
    • ◄  أبريل (5)
    • ◄  مارس (7)
    • ◄  فبراير (3)
    • ◄  يناير (12)
  • ◄  2024 (56)
    • ◄  ديسمبر (6)
    • ◄  نوفمبر (4)
    • ◄  أكتوبر (11)
    • ◄  سبتمبر (1)
    • ◄  أغسطس (3)
    • ◄  يوليو (7)
    • ◄  مايو (2)
    • ◄  أبريل (3)
    • ◄  مارس (4)
    • ◄  فبراير (4)
    • ◄  يناير (11)
  • ◄  2023 (72)
    • ◄  ديسمبر (5)
    • ◄  نوفمبر (2)
    • ◄  أغسطس (11)
    • ◄  يوليو (21)
    • ◄  يونيو (4)
    • ◄  مايو (1)
    • ◄  أبريل (9)
    • ◄  مارس (9)
    • ◄  فبراير (5)
    • ◄  يناير (5)
  • ◄  2022 (117)
    • ◄  ديسمبر (28)
    • ◄  أكتوبر (21)
    • ◄  أغسطس (23)
    • ◄  يونيو (7)
    • ◄  مايو (3)
    • ◄  أبريل (21)
    • ◄  فبراير (9)
    • ◄  يناير (5)
  • ◄  2021 (97)
    • ◄  ديسمبر (10)
    • ◄  نوفمبر (10)
    • ◄  أكتوبر (20)
    • ◄  سبتمبر (4)
    • ◄  أغسطس (11)
    • ◄  يوليو (6)
    • ◄  يونيو (7)
    • ◄  مايو (2)
    • ◄  أبريل (5)
    • ◄  مارس (5)
    • ◄  فبراير (7)
    • ◄  يناير (10)
  • ◄  2020 (152)
    • ◄  ديسمبر (11)
    • ◄  نوفمبر (8)
    • ◄  أكتوبر (6)
    • ◄  سبتمبر (9)
    • ◄  أغسطس (15)
    • ◄  يوليو (8)
    • ◄  يونيو (16)
    • ◄  مايو (10)
    • ◄  أبريل (22)
    • ◄  مارس (17)
    • ◄  فبراير (17)
    • ◄  يناير (13)
  • ▼  2019 (231)
    • ◄  ديسمبر (19)
    • ◄  نوفمبر (24)
    • ◄  أكتوبر (18)
    • ◄  سبتمبر (15)
    • ◄  أغسطس (13)
    • ◄  يوليو (9)
    • ◄  يونيو (18)
    • ◄  مايو (25)
    • ▼  أبريل (24)
      • تدشين الجزء الرابع للعدد الخاص لـ"مجلة الهند"
      • إطلالة على كتاب "المذهبية في الأدب العربي القديم" ...
      • فوز الروائي الفلسطيني يحيى يخلف بجائزة الدورة الس...
      • فتح أبواب الترشيح لدورة العام 2020 للجائزة العالمي...
      • رواية "بريد الليل" للكاتبة هدى بركات تفوز بالجائزة...
      • القائمة القصيرة لجائزة البوكر العربية 2019
      • متخيل السينما الإسبانية في مهرجان سوس الدولي للفي...
      • جائزة الدولة لأدب الطفل": خمسة مجالات
      • حلْقُ الخاطىءِ المسدودُ ترجمة ب. حسيب شحادة جامع...
      • صدور رواية "أَدْرَكَهَا النّسيان" لسناء الشّعلان
      • صدر حديثا : “خطوط متعرجة” للأديب السيد شليل
      • التحكم في البعد الرابع
      • صدر حديثا : "على دروب الأندلس " للدكتور سم...
      • صدر للأديبة والروائية "د. سناء أبو شرار" روايتها ا...
      • تتويج مشروع القصة تجمعنا لتنمي مواهبنا في مدرسة اب...
      • مقتطفات محورية من رواية "الرابح يبقى وحيدا"(2008) ...
      • جواب صائب على الدوام ترجمة ب. حسيب شحادة جامعة ه...
      • قراءة في قصة "الأسد الذي فارَقَ الحياة مبتسما" للك...
      • S’il m’était possible Baghdad
      • انطباعات أوليّة عن رواية ( أَدْرَكَهَا النّسيان)* ...
      • قراءة في قصة الفقير الغبي للكاتب نجيب نبواني
      • الكاتبة غادة عيساوي في ابن سنا بكفرمندا
      • تربية ذقن كعلامة على العمر والاحترام ترجمة ب. حسي...
      • جائزة الشيخ زايد للكتاب تعلن عن فوز "عائلة ستيتكيف...
    • ◄  مارس (21)
    • ◄  فبراير (19)
    • ◄  يناير (26)
  • ◄  2018 (279)
    • ◄  ديسمبر (12)
    • ◄  نوفمبر (24)
    • ◄  أكتوبر (31)
    • ◄  سبتمبر (24)
    • ◄  أغسطس (27)
    • ◄  يوليو (19)
    • ◄  يونيو (14)
    • ◄  مايو (23)
    • ◄  أبريل (32)
    • ◄  مارس (29)
    • ◄  فبراير (26)
    • ◄  يناير (18)
  • ◄  2017 (373)
    • ◄  ديسمبر (35)
    • ◄  نوفمبر (35)
    • ◄  أكتوبر (29)
    • ◄  سبتمبر (26)
    • ◄  أغسطس (49)
    • ◄  يوليو (18)
    • ◄  يونيو (26)
    • ◄  مايو (23)
    • ◄  أبريل (38)
    • ◄  مارس (39)
    • ◄  فبراير (26)
    • ◄  يناير (29)
  • ◄  2016 (374)
    • ◄  ديسمبر (35)
    • ◄  نوفمبر (33)
    • ◄  أكتوبر (36)
    • ◄  سبتمبر (20)
    • ◄  أغسطس (35)
    • ◄  يوليو (20)
    • ◄  يونيو (31)
    • ◄  مايو (29)
    • ◄  أبريل (42)
    • ◄  مارس (23)
    • ◄  فبراير (25)
    • ◄  يناير (45)
  • ◄  2015 (441)
    • ◄  ديسمبر (26)
    • ◄  نوفمبر (36)
    • ◄  أكتوبر (29)
    • ◄  سبتمبر (23)
    • ◄  أغسطس (29)
    • ◄  يوليو (31)
    • ◄  يونيو (23)
    • ◄  مايو (53)
    • ◄  أبريل (58)
    • ◄  مارس (41)
    • ◄  فبراير (32)
    • ◄  يناير (60)
  • ◄  2014 (225)
    • ◄  ديسمبر (34)
    • ◄  نوفمبر (20)
    • ◄  أكتوبر (18)
    • ◄  سبتمبر (35)
    • ◄  أغسطس (30)
    • ◄  يوليو (13)
    • ◄  يونيو (10)
    • ◄  مايو (15)
    • ◄  أبريل (15)
    • ◄  مارس (14)
    • ◄  فبراير (10)
    • ◄  يناير (11)
  • ◄  2013 (84)
    • ◄  ديسمبر (10)
    • ◄  نوفمبر (1)
    • ◄  أكتوبر (5)
    • ◄  سبتمبر (13)
    • ◄  أغسطس (4)
    • ◄  يوليو (17)
    • ◄  يونيو (3)
    • ◄  مايو (6)
    • ◄  أبريل (21)
    • ◄  مارس (4)
  • ◄  2012 (8)
    • ◄  نوفمبر (3)
    • ◄  يوليو (1)
    • ◄  يونيو (2)
    • ◄  أبريل (1)
    • ◄  فبراير (1)
  • ◄  2011 (23)
    • ◄  ديسمبر (1)
    • ◄  نوفمبر (1)
    • ◄  أكتوبر (1)
    • ◄  أغسطس (4)
    • ◄  يوليو (2)
    • ◄  أبريل (4)
    • ◄  مارس (7)
    • ◄  فبراير (2)
    • ◄  يناير (1)
  • ◄  2010 (27)
    • ◄  أغسطس (1)
    • ◄  يونيو (1)
    • ◄  مايو (1)
    • ◄  أبريل (4)
    • ◄  يناير (20)

المتابعون

المظهر: بسيط. صور المظاهر بواسطة luoman. يتم التشغيل بواسطة Blogger.