- من مواليد العراق/ بغداد عام 1955م. - مهندس طائرات، ومترجم، وصائغ ذهب. - متزوج وله ثلاثة أبناء وأربعة أحفاد. - هاجر مع عائلته إلى الدنمارك عام 1999م. - أنهى دراسته الإعدادية عام 1973م بتفوق، وتم إرساله ضمن بعثة رسمية إلى الاتحاد السوفيتي/ أوكرانيا/ كييف لدراسة هندسة الطيران. - أنهى دراسته عام 1978م بتفوق وحصل على شهادة الماجستير في هندسة الطيران. - درس اللغة الروسية لخمس سنوات وحصل على شهادة ترجمة فيها. - عام 1981/ 1982م تمَّ إرساله إلى الاتحاد السوفيتي في بعثة دراسية للحصول على تخصص في مجال تصليح المحركات النفاثة الجوية. - يجيد ثلاث لغات إضافة للغة الأم العربية؛ هي الروسية والإنجليزية والدنماركية. - عمل في الجيش العراقي - القوة الجوية العراقية - لمدة 21 سنة، وتَدرَّجَ في الرتب والمناصب العسكرية حتى رتبة عقيد مهندس. - ترجم الكتاب الهندسي الخاص بصيانة وتصليح محرك الطائرات سوخوي 22 من الروسية إلى العربية. - أسَّسَ عدة وحدات هندسة وصيانة للطائرات في قواعد سلاح الجو العراقي، وكانت له مواقف مشهودة في إنجاز العديد من الأعمال الهندسية المُميزة. - 1994م قدم عدة استقالات من الجيش دون راتب، وتقديرًا لخدمته الممتازة في الجيش العراقي تمَّ منحه تقاعد كامل. - عمل في مجال صياغة وتجارة الذهب والفضة منذ 1992 لغاية 1999م. - من قلائل المهندسين العراقيين الحاصلين على مخُصصات التفوق، تمَّ تكريمه بسيارة تثمينًا لكفاءته العلمية والعملية. - نشر عدة مقالات نقدية لاذعة في مجلة ألف باء العراقية. - عضو الهيئة التأسيسية لمجلة (آفاق مندائية) في بغداد عام 1994م. - نشر مقالات دينية واجتماعية في مجلة آفاق مندائية. - نشر مقالات باللغة العربية في مجلة أسسها في مركز اللجوء في الدنمارك عام 2000م. - نشر عدة مقالات تخص اندماج الأجانب في جريدة دنماركية محلية عام 2000م. - عضو المجلس الروحاني المندائي الأعلى في العراق عام 1994م. - عضو اللجنة التأسيسية لمشروع بناء المندي (مكان عبادة الصابئة) في الدنمارك 2006م. - عضو المجلس الديني المندائي في الدنمارك 2012م. - عام 2001 م عمل في مطار كوبنهاجن ثم عمل في مركز ثقافي في مدينة هيليرود، وصولاً إلى مترجم للغة الدنماركية وأخيرًا كموظف في مركز استقبال اللاجئين الرئيسي في الدنمارك. - أعاد تأسيس الجمعية المندائية في الدنمارك وأصبح رئيسًا لها عام 2012م لغاية 2014م. - شارك في العديد من الفعاليات المندائية ونشر العديد من المقالات التي تخص الشأن المندائي في المواقع المندائية. - تقديرًا لعمله المُميز تمَّ تقليده وسام النبي (يهيى يوهانا) مُبارك اسمه من قبل رئاسة طائفة الصابئة المندائية في السويد خلال يوم الشهيد المندائي الأول الذي أقيم في الدنمارك عام 2014م. - للكاتب العديد من المساهمات في مجال حقوق الإنسان إذ يقدم مساعدات معنوية مهمة لطالبي اللجوء، المندائيين والعراقيين والعرب والأجانب في الدنمارك وغيرها..
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق