وحول هذا التكريم كتب الاديب سهيل عيساوي: ما أجمل أن يكرم الإنسان ، بشكل غير متوقع ، في اخر يوم في السنة الدراسية ، بعد انتهاء جلسة طاقم المعلمين ، انتقلنا الى غرفة الاثراء ، وكانت المفاجأة ، حيث خطط طاقم المعلمين لتكريمي ، عملوا بصمت ، وقد اخفوا عني الأمر ، كذلك زوجتي وابي. واخوتي ، عندما دخلت الغرفة دهشت من موضوع التكريم ، والتنظيم الابداعي والحضور ، وخاصة حضور أبي وزوجتي واخي عبد المنعم. تم عرض عارضة تلخص ابداعاتي ومسيرتي الابداعية ، وقصصي ، وتم قراءة كلمات كتب عني أثرت كثيرا في نفسي كتبها خصيصا لهذا التكريم كل من ؛
- الأديب صالح أحمد كناعنة
- الدكتورة والأديبة ميساء الصح
- الدكتورة والأديبة روز اليوسف شعبان.
- اختي الأديبة غادة عيساوي
- خالتي أم علي ، خيرية شناوي. الناشطة والمثقفة
- كلمة أسرة ابن سينا.
اشكركم زملائي المعلمين والمعلمات على هذا التكريم الابداعي ، شكرا لكل من خطط بصمت ، شكرا لكل من حضر ، شكرا للأدباء الذين كتبوا كلمات في حقي.
هذا التكريم والتقدير هو سراج المبدع ، هذا الجو التعليمي الداعم والعلاقة الطيبة بين الزملاء ، دافع الابداع والتميز لكل معلم ومعلمة وطالب ، في مدرسة ابن سينا.
اعتز بكم جميعا.
سهيل عيساوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق