جمعية الشروق المكناسي للثقافة والرياضة والسياحة
مركز الشروق للأبحاث والدراسات
مشروع التراث المستقبلي
مشروع إنساني يهدف إلى المساهمة في وضع الأمة على المسار الصحيح وذلك عبر مجموعة من القفزات المتزنة
القفزة الأولى: مشروع كتابة تاريخ الأدب المغربي.
يدعو مركز الشروق للأبحاث والدراسات (المتفرع عن جمعية الشروق المكناسي للثقافة والرياضة والسياحة) كافة الفاعلين للإسهام في " مشروع كتابة تاريخ الأدب المغربي".
يتعلق الأمر بتاريخ الأدب كمادة متميزة ومستقلة عن باقي الدراسات الأدبية الأخرى.
يمتد البحث والتنقيب إلى أبعد مقطة ممكنة من تاريخ الانسان المغربي.
يضم البحث الأدب المكتوب والأدب الشفاهي
يشمل البحث كل اللغات التي أُنتج بها الأدب المغربي في المنطقة المغربية أو أنتجه مغاربة أينما كانوا أو كُتب عن الأدب المغربي بأي لغة وفي أي مكان.
يهتم البحث بالأدب والأدباء معا
كما هو معمول به في تاريخ الأدب يمكن أن يتسع البحث إلى الأشكال شبه الأدبية.
المرحلة الأولى من المشروع:
إلى غاية 31 دجنبر2016: ننتظر وجهات النظر والمقترحات التنظيمية للمشروع واقتراح أشكال المساهمة المعنوية والمادية (أفراد ومؤسسات) وكذلك اقتراح المشاركة في اللجنة العلمية أو لجنة التحرير.
المرحلة الثانية من المشروع.
تتم دراسة المقترحات وفرزها وتركيبها وتنظيمها ويتم الاعلان عن الصيغ شبه النهائية للاشتغال.
إلى غاية 31 يناير 2017: يفتح الباب أما طلبات المشاركة باقتراح المواضيع مع الاشارة إلى أحجام الأعمال المقترحة (مقالات أو كتب)
المرحلة الثالثة من المشروع :
بعد 31 مارس 2017: يعلن عن الأعمال المقبولة للمشاركة في المشروع كما هي أو مع التعديلات المقترحة.
إلى غاية 31 يوليوز 2017: يستلم المركز الأعمال المنجزة بالصيغة قبل النهائية.
إلى غاية 31 دجنبر 2017: مراجعة الأعمال المنجزة من طرف أصحابها إذا كانت هناك ملاحظات من طرف اللجنة العلمية أو لجنة التحرير.
بعد 28 فبراير 2017 توجه الأعمال إلى المطبعة ثم بعد ذلك على صيغة pdf على الموقع المنتظر إنشاءه وتفعيله.
توجه المقترحات ضمن صفحة وورد
العناوين times new roman 16
الفقرات times new roman 14
الاسم والصفة
العنوان البريدي والعنوان الشخصي في بداية الصفحة
ترسل المقترحات على العنوان الالكتروني kababama@gmail.com
ملحوظة
يمكن للأفراد والمؤسسات في الدول العربية الأخرى تبني المشروع بما يناسب كل بلد. والمساهمة غير مرتهنة بالانتماء الجغرافي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق