أعلنت دائرة الثقافة والإعلام بحكومة الشارقة، عن الدورة الـ18 لجائزة الشارقة للإبداع العربي ـ الإصدار الأول، التي تخص المخطوطات المعدة للإصدار الأول للكاتب أو الكاتبة، ولم يسبق نشرها في كتاب.
و استقطبت الجائزة أكثر من 300 مشارك، وسيتم في نهاية ابريل المقبل الاطلاع على تجاربهم و مشاركاتهم ضمن حفل للجائزة يتم فيه تكريم الفائزين، حيث نالت الجائزة مكانتها الفريدة والمتميزة في المشهد الثقافي والفكري والإبداعي كونها مرتبطة بالإصدار الأول وبالشباب في كامل الوطن العربي وفي شتى حقول المعرفة الإنسانية: (القصة، الرواية، النقد، أدب الطفل، المسرح، والشعر).
أما أسماء الفائزين فكانت على النحو التالي، الشعر: لؤي أحمد محمود عبدالله من الأردن، عن مجموعته « ناقف الحنظل». وفاء مطاوع سعيد جعبور من الأردن ثانياً عن مجموعتها «تقولُ القصيدةُ»، مصعب يوسف بيروتية من سورية ثالثاً عن مجموعته «كُنتُ أراوغُ ظلِّي». القصة القصيرة: جاء في المركز الأول، أيمن سليمان الأحمد من سورية عن مجموعته «أنثى الماء». فضيل محمد أحمد من السودان ثانياً عن مجموعته «زمهريق».
شريف علي من مصر ثالثاً عن مجموعته «تحت الكوبري». وفي حقل الرواية، أسامة قرطام من مصر أولاً عن روايته «رواق البغدادية»، همدان زيد دماج من اليمن ثانياً عن روايته «جوهرة التَّعْكر»، «مناصفة»: آمال عبدالحليم عبدالحليم من «مصر» عن روايتها «روثمان أزرق» و ميلود يبرير من الجزائر عن روايته «جنوب الملح». في فئة المسرح جاء إبراهيم بن حامد بن سعيد الحارثي من السعودية عن مسرحيته «ولم يكُ شيئاً» في المرتبة الأولى، حسام رشاد الأحمد من سورية ثانياً عن مسرحيته «بارانويا»، علي عدنان آل طعمة من العراق ثالثاً، عن مسرحيته «يوسف ملك إسبانيا». في مجال أدب الطفل: في المرتبة الأولى رامة محمد عيان من سورية عن مجموعتها «الشجرة الباكية وقصص أُخرى»، هاني عبدالرحمن عبدالمقصود القط من مصر ثانياً عن مجموعته «تحت سماء الله»، والمرتبة الثالثة «مناصفة» بين هند الظهوري من«الإمارات» عن مجموعتها «الحقول الذهبية» وسارة محمد من مصر عن مجموعتها «أسرار القمر». في مجال النقد جاء في المرتبة الأولى د.رجاء علي من مصر عن دراستها «الخطاب البصري في قصص الأطفال «اللون ـ الخط ـ الصوت ـ الحركة» نماذج.
رحمة الله أوريسي من الجزائر ثانية عن دراستها: «استطيقا علم جمال.. قصص الأطفال من الحوامل المكتوبة إلى الحوامل المرئية». أحمد عيد من مصر ثالثاً عن دراسته «الأدوات البصرية لأدب الطفل المصوُر وأثرها على إبداع الطفل وثقافته البصرية.. دراسة تحليلية».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق