تفوز ضياء محاميد ، ابنة الست سنوات بالمرتبة الثانية في الرسم في السباق الأوربي للرسامين تينداري في الدورة ال59 " جائزة زانكلي " في ميسينا ، وقد شارك في السباق 213 فنان عالمي والحدث برعاية: بلدية ميسينا في صقلية ، جامعة ميسينا ، اتحاد الجمعيات الثقافية الإيطالية في روما، الإتحاد العالمي للمنظمات الدولية بين الحكومات في العالم، الجمعية العالمية الوقت الحر، الفيديرالية الأوروبية للتراث الفني والثقافي والأكاديمية الدولية للفن والآداب والعلوم في مدينة زانكلي الصقلية ، وذلك بترشيحها من خلال رسوماتها المُدرجة في كتاب "أشعار صلاح مع رسومات إبنته ضياء محاميد" منشورات الزيتونة 2016 ومن تداعيات الفوز تعيين الفائز ك عضو في البرلمان الإتحاد العالمي وستكون ضياء العضو الأصغر حاظيةً بحصانة دولية وقد فازت لوحتها بعنوان " المودة"
تفوز كذلك ضياء محاميد بالمرتبة الثانية في الرسم في السباق العالمي للرسامين تينداري في الدورة ال17 على إسم انتونيللو دا ميسي وقد شارك 440 فنان عالمي وفازت باللوحة بعنوان " الى أبي في عيد الأب".
وقد فاز الأب الدكتور الشاعر الفلسطيني صلاح محاميد بالمرتبة الثانية في الدورةال 17 ل " غايتانو سيلفيميني " بكتابه " الطفل الذي جلب السلام" منشورات الزيتونة 1997. وشارك في السباق 209 مشاركين من أطراف العالم ويترتب عنهذا تعيين الفائز ك سيناتور في الإتحاد العالمي للمنظمات الدولية بين الحكومات في العالم الوريث الأحق للبرلمان العالمي السابق والذي يُحصن المنتسب كبرلماني وفق القوانين الدولية المتعارف عليها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق