قالت الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي ان جائزة اتصالات لكتاب الطفل باتت تشكل هدفاً للتميز والإبداع أمام مختلف العاملين في صناعة أدب الطفل العربي حيث تتيح لهم تطوير أعمالهم وجعلها أكثر جاذبية وتأثيراً وفي ذات الوقت تمنحهم فرصة الوصول إلى العالمية من خلال اهتمام دور النشر الأجنبية بأعمالهم ..وينبع حرصنا من إيماننا بأهمية القراءة والقوة الفكرية التي تمنحها لأطفالنا فالقراءة هي منبع الحضارة والتقدم والرقي وإحدى الدعامات الأساسية التي تنهض وترتقي بها الأمم.
وأشارت إلى أن جائزة اتصالات لكتاب الطفل لم تعد مجرد جائزة تقدم مكافآت مالية بل غدت من خلال هيكلتها الجديدة مشروعاً تطويرياً للارتقاء بعالم القراءة للطفل العربي.
ومن جانبه قال عبدالعزيز تريم انه لا يخفى على أحد الأدوار الكبيرة التي لعبتها جائزة "اتصالات لكتاب الطفل" في دفع عجلة أدب الطفل وإثراء المكتبة العربية ورفدها بأفضل الإصدارات الموجهة لشريحتي الأطفال واليافعين فقد نجحت الجائزة في تحقيق مبتغاها في تشجيع دور النشر والكُتاب والرسامين العاملين في مجال أدب الطفل على مضاعفة جهودهم ليقدموا لنا أفضل ما لديهم من أفكار وأعمال مما كان له بالغ الأثر في جذب أطفالنا إلى عالم القراءة وتحقيق الغاية المشتركة التي تجمعنا بشركائنا في المجلس الإماراتي لكتب اليافعين.
يشار إلى أن "اتصالات" الراعي الرسمي لجائزة "اتصالات لكتاب الطفل" ظلت تفرد مجالاً واسعاً من اهتماماتها للنهوض بالواقع الثقافي والفكري في دولة الإمارات العربية المتحدة وتجلّى ذلك من خلال رعايتها المستمرة ودعمها المتواصل لعدد من المبادرات والفعاليات الثقافية حيث حافظت طيلة السنوات الماضية على رعايتها لبرنامج "ورشة" الذي أطلقه المجلس الإماراتي لكتب اليافعين بهدف صنع جيل جديد من المواهب العربية في مجال كتابة ورسم ونشر كتاب الطفل العربي.
وتستهدف جائزة اتصالات لكتاب الطفل فئتي اليافعين والأطفال وتتوزع قيمة الجائزة على النحو التالي: 300 ألف درهم لفئة جائزة كتاب الطفل يتم توزيعها على الناشر والمؤلف والرسام بواقع 100 ألف لكل واحد منهما و200 ألف لفئة جائزة كتاب اليافعين توزع مناصفة بين المؤلف والناشر و100 ألف لكل من الكتاب الفائز بجائزة أفضل نص والكتاب الفائز بأفضل رسوم والكتاب الفائز بأفضل إخراج ..إضافة إلى 200 ألف درهم مخصصة لتنظيم سلسلة ورش عمل لبناء قدرات الشباب العربي في الكتابة والرسم بهدف اكتشاف ورعاية الجيل الجديد من المواهب العربية في مجال كتب الأطفال.
ويذكر أن جائزة "اتصالات لكتاب الطفل" كانت قد انطلقت في عام 2009 بمبادرة كريمة من الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي المؤسس والرئيس الفخري للمجلس الإماراتي لكتب اليافعين وبرعاية من مؤسسة الإمارات للاتصالات "اتصالات" وتهدف إلى دعم صناعة كتاب الطفل في العالم العربي والارتقاء به وتكريم كتب الأطفال المميزة التي تتناول مواضيع معاصرة تثري أدب الطفل إلى جانب تحفيز الناشرين والكتاب والرسامين للإبداع في مجال نشر كتب الأطفال الصادرة باللغة العربية.
وأشارت إلى أن جائزة اتصالات لكتاب الطفل لم تعد مجرد جائزة تقدم مكافآت مالية بل غدت من خلال هيكلتها الجديدة مشروعاً تطويرياً للارتقاء بعالم القراءة للطفل العربي.
ومن جانبه قال عبدالعزيز تريم انه لا يخفى على أحد الأدوار الكبيرة التي لعبتها جائزة "اتصالات لكتاب الطفل" في دفع عجلة أدب الطفل وإثراء المكتبة العربية ورفدها بأفضل الإصدارات الموجهة لشريحتي الأطفال واليافعين فقد نجحت الجائزة في تحقيق مبتغاها في تشجيع دور النشر والكُتاب والرسامين العاملين في مجال أدب الطفل على مضاعفة جهودهم ليقدموا لنا أفضل ما لديهم من أفكار وأعمال مما كان له بالغ الأثر في جذب أطفالنا إلى عالم القراءة وتحقيق الغاية المشتركة التي تجمعنا بشركائنا في المجلس الإماراتي لكتب اليافعين.
يشار إلى أن "اتصالات" الراعي الرسمي لجائزة "اتصالات لكتاب الطفل" ظلت تفرد مجالاً واسعاً من اهتماماتها للنهوض بالواقع الثقافي والفكري في دولة الإمارات العربية المتحدة وتجلّى ذلك من خلال رعايتها المستمرة ودعمها المتواصل لعدد من المبادرات والفعاليات الثقافية حيث حافظت طيلة السنوات الماضية على رعايتها لبرنامج "ورشة" الذي أطلقه المجلس الإماراتي لكتب اليافعين بهدف صنع جيل جديد من المواهب العربية في مجال كتابة ورسم ونشر كتاب الطفل العربي.
وتستهدف جائزة اتصالات لكتاب الطفل فئتي اليافعين والأطفال وتتوزع قيمة الجائزة على النحو التالي: 300 ألف درهم لفئة جائزة كتاب الطفل يتم توزيعها على الناشر والمؤلف والرسام بواقع 100 ألف لكل واحد منهما و200 ألف لفئة جائزة كتاب اليافعين توزع مناصفة بين المؤلف والناشر و100 ألف لكل من الكتاب الفائز بجائزة أفضل نص والكتاب الفائز بأفضل رسوم والكتاب الفائز بأفضل إخراج ..إضافة إلى 200 ألف درهم مخصصة لتنظيم سلسلة ورش عمل لبناء قدرات الشباب العربي في الكتابة والرسم بهدف اكتشاف ورعاية الجيل الجديد من المواهب العربية في مجال كتب الأطفال.
ويذكر أن جائزة "اتصالات لكتاب الطفل" كانت قد انطلقت في عام 2009 بمبادرة كريمة من الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي المؤسس والرئيس الفخري للمجلس الإماراتي لكتب اليافعين وبرعاية من مؤسسة الإمارات للاتصالات "اتصالات" وتهدف إلى دعم صناعة كتاب الطفل في العالم العربي والارتقاء به وتكريم كتب الأطفال المميزة التي تتناول مواضيع معاصرة تثري أدب الطفل إلى جانب تحفيز الناشرين والكتاب والرسامين للإبداع في مجال نشر كتب الأطفال الصادرة باللغة العربية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق