صدر عن دار الهدى- أ، كتاب جديد للأطفال، بعنوان "لماذا قال الكلب عو؟" للكاتبة ميسون أسدي، مزينة برسومات الفنانة فيتا تنئيل. تقع القصة في 26 صفحة من الحجم الكبير .
يقول الكاتب فاضل علي: الكلب صديق الإنسان الوفي، يرد الجميل لبوبو وعائلته بعد أن قدموا له الطعام، وأصبح جزءا من العائلة.. ويبقى السؤال دائما، ماذا يقول الكلب أيضا وماذا يعني نباحه؟!
استعملت الكاتبة ميسون أسدي في كتابها هذا، أسلوب الكاتب الإنجليزي المعروف ريتشارد كيبلينغ، وبالذات في قصته المعروفة "القطة التي تنزهت على هواها" وفيها يعطي العديد من الإجابات المبتكرة، لما آلت إليه بعض الحيوانات التي نعرفها.. وهنا تحاول ميسون أن تبتكر وبشكل ظريف، السبب الذي حدا بالكلب أن يقول "عو"! وكيف تحول من حيوان برّي إلى حيوان بيتي أليف، مستعملة خيالها الواسع، والذي يروق القراء وخاصة الأطفال، المخصص لهم هذا الكتاب.
وقد انتهجت الرسامة فيتا تنئيل، في هذا الكتاب، طريقة الرسم بالكرتون، وهو ما يلاءم جدا مضمون القصة، خاصة أن أحداثها تجري في زمن بدائي وقديم جدا، وقد ازداد الأمر طرافة، عندما أدخلت مواد حديثة وكأنها كانت من قبل بشكل بدائي.
يقول الكاتب فاضل علي: الكلب صديق الإنسان الوفي، يرد الجميل لبوبو وعائلته بعد أن قدموا له الطعام، وأصبح جزءا من العائلة.. ويبقى السؤال دائما، ماذا يقول الكلب أيضا وماذا يعني نباحه؟!
استعملت الكاتبة ميسون أسدي في كتابها هذا، أسلوب الكاتب الإنجليزي المعروف ريتشارد كيبلينغ، وبالذات في قصته المعروفة "القطة التي تنزهت على هواها" وفيها يعطي العديد من الإجابات المبتكرة، لما آلت إليه بعض الحيوانات التي نعرفها.. وهنا تحاول ميسون أن تبتكر وبشكل ظريف، السبب الذي حدا بالكلب أن يقول "عو"! وكيف تحول من حيوان برّي إلى حيوان بيتي أليف، مستعملة خيالها الواسع، والذي يروق القراء وخاصة الأطفال، المخصص لهم هذا الكتاب.
وقد انتهجت الرسامة فيتا تنئيل، في هذا الكتاب، طريقة الرسم بالكرتون، وهو ما يلاءم جدا مضمون القصة، خاصة أن أحداثها تجري في زمن بدائي وقديم جدا، وقد ازداد الأمر طرافة، عندما أدخلت مواد حديثة وكأنها كانت من قبل بشكل بدائي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق